آخر الأخبار العاجلة

مرح على الشاطئ في دبي رصد حيوان «ولفيرين» النادر في كاليفورنيا المخرج الفرنسي جاك روزييه يرحل عن 96 عاماً دبي تحتفي برحلة الطموح في «لندن للتصميم».. من الصحراء إلى المستقبل محاكم دبي تعقد 344 ألف جلسة قضائية عن بعد خلال العام الماضي إلزام مقترض بسداد 389 ألف درهم مديونية %70 حصة القطاع المؤسسي من مبيعات السيارات الكهربائية في الإمارات منذر علي: وسطاء «الترانزيت» وراء الصفقات «المضروبة» مدارس «السيتي» في أبوظبي تحتفل بكأس الاتحاد 5 بطولات تنتظر شباب الأهلي في الموسم الجديد

image

أكدت دار الإفتاء المصرية، أنه يستحب خروج الناس جميعًا رجالًا ونساءً لصلاة العيد لما فيه من الاجتماع على الخير وإظهار الفرح والسرور؛ كما جاء في الحديث عَنْ أم عطية رضي الله عنها أَنها سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول: «يَخْرُجُ العَوَاتِقُ وَذَوَاتُ الخُدُورِ، أَوِ العَوَاتِقُ ذَوَاتُ الخُدُورِ، وَالحُيَّضُ، وَلْيَشْهَدْنَ الخَيْرَ، وَدَعْوَةَ المُؤْمِنِينَ، وَيَعْتَزِلُ الحُيَّضُ المُصَلَّى» متفق عليه.

وأضافت الإفتاء في فتوى لها، أنه ينبغي الفصل بين الرجال والنساء في صلاة العيد، وكذلك في سائر الصلوات؛ درءًا للفتنة، وهذا ما كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، أما وقوف النساء بجانب الرجال فإنه يجعل صلاتهم مكروهة بل تبطل صلاة الرجل إذا صلى بجانب المرأة عند الحنفية، ولذا سار العمل على أنَّ صلاة الرجال تكون في أماكن مخصصة لهم وصلاة النساء في أماكن أخرى خصصت لهنَّ، أو على أَنْ يكون بينهما فاصل أو حاجز.

وقالت إن الدعوات التي تدعو في هذا العصر إلى تغيير ما عليه نظام صلاة الجماعة عند المسلمين بصلاة المرأة بجانب الرجل من غير حائل أو فاصل فهي دعوات باطلة فيها تعدٍّ صارخ على قواعد الشرع الشريف، وتعمد صريح لمخالفة ما عليه عمل المسلمين سلفًا وخلفًا ولما أجمعت عليه الأمة الإسلامية؛ من أن صفوف النساء تكون خلف الرجال.

مصدر الخبر https://www.albayan.ae/varieties/2022-05-02-1.4426573